موضوع: رد: هل قلبك يقدر يحب اتنين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ارجو التفاعل الجمعة سبتمبر 18, 2009 9:14 pm
عن نفسي اقول انه القلب مايقدر يحب الا شخص واحد ده لو حبه بجد مايقدر حد تاني يسكن قلبه ويبديه على كل الناس عمره القلب ما يحب اتنين بس الي يقول كده وعامل قلبه فندق مش بيكون يحب بجد بيكون تسلايه او اعجاب فقط والي بيقول لواحدة انا بحبك ولوحدة تانية نفس الكلام فبيبقى يضحك عليهم الاتنين
ياسمين وبس عضو نشط
الجنس : مشاركاتى : 215نقاط : 56059
موضوع: رد: هل قلبك يقدر يحب اتنين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ارجو التفاعل السبت سبتمبر 19, 2009 6:44 am
انا من رئيى القلب ميحبش الا واحده وبس ولو حبها بكل صدق واخلاص اخد الحب كل فكرو
وقلبو وعقلو كمان لو حب حب اما لو تيك اويى يبئه يعمل قلبو جمعيه ههههههههههههههههه
وشكرا على الموضوع الجدير بالنقاااااااااااااااااااش
موضوع: رد: هل قلبك يقدر يحب اتنين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ارجو التفاعل السبت سبتمبر 19, 2009 9:52 pm
موضوع رائع عزيزتي انا افضل حبيب واحد انا احب ان اكون مخلص لشخص واحد واحب ان اعطيه كل حناني وصدقي وحبي فلا احب غيره ويكون يملأ القلب كله وقلبي له فقط مشكور كتير على الموضوع الجميل تحياتي لكي عزيزتي
موضوع: رد: هل قلبك يقدر يحب اتنين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ارجو التفاعل الإثنين سبتمبر 21, 2009 12:14 am
روعه انتي مش محتاجه رد على طرحك انتي محتاجه موضوع سؤالك يحتاج الي نقاش طويل
لانك اختارتي كلمه تجمع احساسي كثيره ومعني كبيره في طيته
فالحب احساس من اصدق عضو في الانسان القلب
فالقلب سواء كان يشعر بالحب او الكرهيه فهو صدق في كل احسياسه فان احب انسان استحوذ على كل كيانه
وبالنسبه للالحب الاول ... ومابعده
الحب الاول ليس بالضروره ان يكون حب حقيقي بل بالعكس فهوه في يكون حب وهمي بنسبه كبير
لان القلب يكون كالطفل الصغير اللذي يبدا مرحل التعارف على ما حوله ويكون الحب تجربه
تجربه لشياء يسمع عنه ولم يشعر به شياء يتمنه ان يجربه يبحث عنه فعندم تبحث عن شياء فانك عندم تجده او تتخيل انك وجدته فانك تسرع اليه ولا يكون هناك اي فرصه لان تحقق منه اذا كان حقيقي او وهم لذالك اول حب يكون فاشل بنسبه كبيره ولذالك اطلق عليه حب المرهقين
لانه لا يسمو للحب الحقيقي الحب بين شخصين يقدر كل منهم الاخر ومقتنع به وبشخصيته حب ناضج حب حقيقي
وبالنسبه ~» هذا اللي ابي اعرفه .... هل من الممڳن القلب يحب اثنين بنفس الوقت ؟
بالطبعا لا
فالقلب لا يستطيع ان يحس هذا الشعور لاكثر من شخص في وقت وحدا
كيفه فهو بالطبعا خيانه
و يكون السباب ان القلب يشعر بانسان ويحبه ليس لانه الافضل ولكان لانه الاسباق وهو من تعرف عليه القلب اول ولكان بعد ان نحبه ونكون قد تسرعنا في حبه نجد شخص ثاني مناسب اكثر شخص كانت تبحث عنه وعندما شعرات انك لن تجده سلمت قلبك لاقرب شخص منه وعندما وجدات المناسب شعرات انك تسرعت واحترات بين من احبه قلبك ولا يقتنع به عقلك ومن اقتنع به عقلك وبحث عنه قلبك كثير ولكان لا يوجد له مكان متسع في قلبك وانته في حيره بين هذا وهذا والاختيار الافضل هو ان تختار من تجده يحبك اكثر فهذا بكل الاحول من سيمنحك السعاده
مشكوره روعه على طرحك المميز وارجو ان اسمع ارائكم ونتشارك في الحوار
فليس من المستحيل ان يحب الانسان اكثر من مره ولا يعيبه هذا
فالانسان ممكن ان يشعر بالحب مره وعندم ينتهي هذا الحب سواء لفشله او لفقد الطرف الاخر او لاي سباب
فليس من المستحيل ان نحب مره ثانيه فلن يموت القلب بمجرد حب فاشل او ينعدم الاحساس فينا
فاذا فاشل الحب لان الحبيب لا يرتقي لدرجه الحب ولا يصلح لان يكون حبيب
فماذا يمنعنا من ان نحب مره اخري عندما نجد من يستحق ومن يرقي لهذا الحب من يستحقه فلماذا نحرم انفسنا من هذا الاحساس مع من يستحق
موضوع: رد: هل قلبك يقدر يحب اتنين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ارجو التفاعل الخميس سبتمبر 24, 2009 11:56 am
المجاهد أبو أيوب الأنصاري إنه أبو أيوب الأنصاري خالد بن زيد -رضي الله عنه-، حفيد مالك بن النجار، وأمه هند بنت سعيد، آخى الرسول ( بينه وبين مصعب بن عمير، شهد بيعة العقبة الثانية. وعندما وصل رسول الله ( إلى أرض النصرة والإيمان مختتمًا رحلته الطويلة التي هاجر فيها من مكة إلى المدينة، وصار وسط جموع المسلمين التي خرجت لاستقباله، وتزاحم الناس حول زمام ناقته، كل يريد أن يستضيف رسول الله (، والنبي ( يقول لهم: (خلوا سبيلها، فإنها مأمورة) [البيهقي]. ويمضي موكب رسول الله ( ويصل إلى حي بني ساعدة، فحي بني الحارث، فحي بني عدي، ويخرج من كل حي من يعترض طريق الناقة آملاً أن يسعدوا بنزول رسول الله ( في ديارهم، وفي كل مرة يجيبهم النبي ( (خلوا سبيلها، فإنها مأمورة) [البيهقي]. إن قدر الله -عز وجل- هو الذي يتحكم في اختيار مكان نزول النبي ( حيث سيكون لهذا المكان مكانته العظيمة، ففوق أرضه سيقام المسجد الذي تنطلق منه أشعة الهدى والنور؛ لتضيء الدنيا بأسرها، وبجوار هذا المسجد سيقيم النبي ( في حجرات متواضعة. وأمام دار مالك بن النجار بركت الناقة، ثم نهضت وطوَّفت بالمكان، ثم عادت إلى مكانها الأول، ونزل رسول الله ( متفائلا، وتقدم أحد المسلمين، وقد عمرت الفرحة قلبه، فحمل متاع الرسول ( وأدخله بيته، ثم دعا رسول الله ( للدخول. وكان بيت أبي أيوب مالك بن دينار طابقين، فاختار رسول الله ( الطابق الأسفل ليكون محل إقامته، وصعد أبو أيوب إلى الدور العلوي ولكنه لم ينم تلك الليلة، لأنه لم يستطع أن يتخيل نفسه وهو نائم في مكان أعلى من المكان الذي ينام فيه الرسول (. وفي الليل سال الماء في غرفته، فقام هو وزوجته أم أيوب ينظفانه خشية أن يصل إلى رسول الله ( منه شيء. وفي الصباح ذهب أبو أيوب إلى النبي ( وأخذ يلح عليه ويرجوه أن ينتقل إلى الطابق العلوي، فاستجاب النبي ( لرجائه، وظل الرسول ( في بيت أبي أيوب حتى انتهى من بناء المسجد، وبناء حجرة له بجواره. وكان -رضي الله عنه- محبًّا للجهاد في سبيل الله، فمنذ أن حضر بيعة العقبة الثانية وحتى منتصف القرن الأول الهجري وهو يعيش في جهاد متواصل، لا يغيب عن حرب، ولا يتكاسل عن غزو، وشهد مع رسول الله ( بدرًا وأحدًا والخندق، والغزوات كلها، وحتى بعد وفاة النبي ( لم يتخلف عن غزوة كُتب للمسلمين أن يخوضوها إلا غزوة قد أمَّر فيها على الجيش شاب لم يقنع أبو أيوب بإمارته، فقعد ولم يخرج معهم، ولكنه ما لبث أن ندم على موقفه هذا وقال: ما خبرني مَنْ استُعمِلَ عليّ؟ ثم خرج فلحق بالجيش. ورغم أن عمره تجاوز الثمانين عامًا إلا أنه ما كاد يسمع منادى الجهاد يحثُّ المسلمين على الخروج لفتح القسطنطينية (إستامبول الآن) حتى حمل سيفه على عاتقه قائلا: أمرنا الله -عز وجل- أن ننفر في سبيله على كل حال، فقال تعالى: {انفروا خفافًا وثقالاً} [التوبة: 41]. وفي هذه المعركة أصيب أبو أيوب، فذهب قائد الجيش يزيد بن معاوية يعوده، وقال له: ما حاجتك أبا أيوب؟ فقال: إذا أنا مت فاحملوني إلى أرض العدو ثم ادفنوني، ثم قال لهم: أما إني أحدثكم بحديث سمعته من رسول الله ( سمعته يقول: (من مات لا يشرك بالله شيئًا دخل الجنة) [متفق عليه]. وبالفعل كان له ما أراد، فلما كان الصباح قالت الروم للمسلمين: لقد كان لكم الليل شأن عظيم، فقالوا: هذا رجل من أكابر أصحاب نبينا (، وأقدمهم إسلامًا، قد دفناه حيث رأيتم، والله لئن نُبِشَ قبره لا يُضْرَب لكم ناقوس أبدًا (شعائر عبادتهم) في أرض العرب ما كانت لنا دولة، فكان الروم يتعاهدون قبره، ويزورونه. وكان -رضي الله عنه- زاهدًا ورعًا لا يحب البذخ أو الترف، فقد دخل يومًا بيتًا من بيوت المسلمين فوجد أصحابه قد زينوه بالستائر فطأطأ رأسه ناكرًا لفعلهم، وتركهم وقفل راجعًا، وكان واحدًا من رهبان الليل وفرسان النهار، عشق الجهاد، وتمنى الشهادة. وظل هكذا حتى لقى ربه بعد حياة طويلة شاقة قضاها جنديًّا من جنود الله الذين لم يرضوا لأنفسهم الركون إلى الدنيا، وخرجوا بأنفسهم وأموالهم فاتحين بلاد المشرق والمغرب، ليُخرجوا العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، وليسعدوا جميعًا بالإسلام في الأرض
موضوع: رد: هل قلبك يقدر يحب اتنين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ارجو التفاعل الخميس سبتمبر 24, 2009 12:13 pm
مشكور يامحترف على تفاعلك
كلام جوهري واكثر من رائع فأنت بالفعل تناولت الموضوع من جوانبه المتعددة المشكلة انه احيانا بيكون القلب منسجم بالحب ومؤمن بيه في حين بيكون العقل رافض هذا الحب كليا هنا بيكون في صراح بين الاتنين انا مش عاوزة ادخل في موضوع اخر مشكور على اطلالتك الاكثر من راجعة
هل قلبك يقدر يحب اتنين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ارجو التفاعل